هو فحص طبي مهم جداً للمقبلين على الزواج لمعرفة وجود الإصابة ببعض أمراض الدم الوراثية، أو بعض الأمراض المعدية من أجل تخطيط عائلي جيد. ويمر الفحص عبر ثلاث مراحل أساسية:
مقابلة الطبيب للكشف عن الأمراض المعدية أو المزمنة (ارتفاع ضغط الدم، السكري، أمراض الكلى وغيرها). وكذلك عن بعض السلوكيات المضرة المحتملة التي ممكن تشكل خطراً على أحد الزوجين، خصوصاً المرأة والجنين عند وقوع الحمل.
في بعض الحالات، يمكن للطبيب طلب القيام ببعض التحاليل للاطمئنان على صحة الرجل والمرأة.
تقديم نصائح حول مزايا تباعد الولادات والمراقبة خلال فترة الحمل ونصائح حول كيفية التعامل مع الأمراض المنقولة جنسياً، وأيضاً معلومات عامة حول الصحة وأهميتها بالنسبة للزوجين.
حبوب منع الحمل
الواقي الذكري
اللولب
الغرسة تحت الجلد
الحقنة
حبوب منع الحمل الطارئة
ربط قناة فالوب
من الممكن العثور على غالبية وسائل منع الحمل مجانًا في المركز الصحي القريب من مكان إقامتك، حيث يمكنك الاستفادة من استشارة مهني الصحة في منطقتك ويمكن اختيار نوع وسيلة منع الحمل التي ستكون مناسبة لكما.
هي وسيلة يمكن للمرأة أن تستخدمها في حالة حدوث جماع غير محمي (نسيان الحبوب، تمزق الواقي الذكري، إسهال، قيء، تأخر موعد تجديد الحقنة أو الغرسة...) أو في حالة عدم وجود وسائل منع الحمل، فإن هذه الحبوب تحول دون حدوث حمل غير مرغوب فيه.
استخدام الواقي الذكري لأن العلاقة الحميمة غير المحمية تعرض صحتك للخطر.
أخذ لقاح ضد الأمراض المنقولة جنسياً (التهاب الكبد الوبائي، فيروس الورم الحليمي البشري...).
إجراء الفحص المبكر عن داء فيروس نقص المناعة المكتسبة، فيروس التهاب الكبد الوبائي والزُهري.
إجراء الفحص السريع لفيروس نقص المناعة المكتسبة والزُهري، المتوفر في المراكز الصحية.
تجنب العلاقات خارج إطار الزواج.
استعمال موانع الحمل بطريقة صحيحة واجتناب العلاقات خارج إطار الزواج يساهم في تجنب الحمل غير المرغوب فيه يعرض الإجهاض إلى:
مخاطر النزيف والتعفنات
إمكانية حدوث ثقب في الرحم
إمكانية حدوث ثقب معوي
إمكانية فشل الإجهاض الدوائي
الحياة الزوجية يجب أن تقوم على الحوار والمشاركة والدعم المتبادل.
يجب أن يعي الزوج والزوجة أن الحمل والإنجاب والتخطيط العائلي يهمهما معاً.
الحماية والعلاج من الأمراض المنقولة جنسياً لا تخص المرأة وحدها بل هي قضية الزوجين معاً